THE ULTIMATE GUIDE TO التعلق العاطفي المفرط

The Ultimate Guide To التعلق العاطفي المفرط

The Ultimate Guide To التعلق العاطفي المفرط

Blog Article



ادعم صحة طفلك: يمكن أن تساهم عادات نمط الحياة الصحية بشكل كبير في تقليل مستويات التوتر لدى طفلك وموازنة تقلبات المزاج. 

هو التعلق الصحي والمتوازن، حيث يشعر الشخص بالراحة والأمان في علاقته بالآخرين. الأفراد الذين يمتلكون هذا النوع من التعلق يثقون في قدرتهم على التعامل مع التحديات العاطفية، ويمكنهم بناء علاقات قوية ومستقرة.

يستكشف هذا الاضطراب كيف تؤثر الروابط المبكرة مع مقدمي الرعاية على قدرتنا على التواصل الاجتماعي أو الثقة بالآخرين في مرحلة البلوغ.

كيف نتخلّص من “التعلق المفرط” بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟

عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.

فهم التعلق المرضي يسهم في تحسين نوعية العلاقات وتقليل الصدمات النفسية. كما يلعب التفاعل الإيجابي مع الآخرين دورًا حاسمًا في تعزيز الثقة بالنفس. ومن هنا، تتضح أهمية:

يكون هذا النوع من الارتباط لدى الأطفال الذين لا يشعرون بتفهم مقدمي الرعاية لاحتياجاتهم لذا يتعلمون سريعاً أنهم لا يمكنهم الاعتماد عليهم لتلبية احتياجاتهم بشكل منتظم.

يعرف جون بولبي، عالم نفس بريطاني ورائد في علم النفس التنموي، التعلق العاطفي بأنه ميول لتكوين روابط عاطفية قوية - علاقات ذات معنى - مع الآخرين.

من خلال استخدام أدوات مثل إعادة الهيكلة المعرفية، واليقظة الذهنية، والتدريب على مهارات الاتصال، يمكن أن يكون العلاج السلوكي المعرفي مفيدًا في مساعدة الأفراد على اكتساب المزيد من إمكانية التحكم في عواطفهم وسلوكياتهم.

لكن عند تربية الأطفال على يد أفراد لا يقدمون الرعاية والعناية بشكل كاف، يتعلمون كيفية التعامل مع مقدمي الرعاية ومع الآخرين بطرق غير ملائمة.

مشكلة انفعالية نتيجة لخبرات سابقة تؤثر على حياتك، مثل التالي :

الشك والغيره: هل متلازمة عطيل تؤثر على صحتك النفسية؟ - مدونة فسرلي […] كيف افتح نفسي: نور الإمارات تمارين تساعدك على التعبير عن مشاعرك...

المقالة تحتوي معلومات خاطئة سبب آخر استمرار بريدك الالكتروني * اسمك * الاشتراك في القائمة البريدية ارسال

أثر الجلسات النفسية في حياة الأفراد مع المعالجة النفسية كارلا كسرواني

Report this page